-
تفعيل التنسيق بين مختلف الأطراف المتدخلة وإفراد التربية المرورية بإستراتيجية خاصة بها يتم وضع أسسها وتنفيذها بالتعاون بين الجهات الحكومية والجمعيات العاملة في مجال الوقاية والسلامة على الطريق.
-
التأكيد على ضرورة الإسراع بوضع برامج للتربية المرورية منذ سن ما قبل الدراسة تشمل رياض الأطفال ونوادي الطفولة وذلك بالتنسيق مع وزارة شؤون المرأة والأسرة والطفولة والمسنيين لتتواصل إلى المؤسسات الجامعية.
-
تكثيف الدورات التكوينية لفائدة الإطار التربوي بما يساهم في مزيد تطوير معارفهم في مختلف المجالات المتصلة بالتربية المرورية .
-
تزويد نوادي التربية المرورية بالمؤسسات التربوية بمختلف الوسائل البيداغوجية مع التأكيد على إحكام عملية التوزيع بالتنسيق بين الهياكل المعنية ومصالح وزارة التربية والتكوين.
-
ضرورة بحث آليات لإرساء شبكة لنوادي السواق الشباب بمختلف المؤسسات الجامعية والأحياء الجامعية .
-
التأكيد على ضرورة فتح المجال ووضع آليات واضحة من خلال مرونة في التصرف على مستوى الإدارات الجهوية للتربية والتكوين لتجاوز بعض الأنشطة المناسباتية والظرفية وغير المستديمة.
-
بحث إمكانية بعث شهائد جامعية تعنى بالسلامة المرورية مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والتكنلوجي .
-
تنظيم إستشارة تفضي إلى حسم الإختلاف في وجهات النظر حول إدراج التربية المرورية ضمن البرامج الرسمية .
-
تكليف عدد من الإطارات التربوية في حدود الإمكانيات البشرية المتاحة لتكليفها بتدريس التربية المرورية بعد تمكينهم من تكوين معمق في الغرض.
-
حث الأطراف المعنية على وضع برنامج وطني يهدف إلى تكوين عدد من حاملي الشهادات الجامعية في ميدان التربية المرورية من خلال بعث آلية في إطار الصندوق الوطني للتشغـــيل 21–21 لتدريس هذا الإختصاص بالمؤسسات التربوية على غرار ما تم وضعه لإنجاح برنامج تعليم الكبار.
-
تبني مقترح إقرار يوم وطني للسلامة المرورية يتم الإحتفال به سنويا في مختلف المؤسسات التربوية بجميع مراحلها، يتم خلاله إسناد جوائز وطنية وجهوية ومحلية لأنشط مؤسسات تربوية .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق